قال رئيس الغرفة القومية للمصدرين، وجدي ميرغنى،
إن” الإنتاج الزراعي لم يحظ بأولوية كافية، ورهن نجاح القطاع الإنتاجي بتوفير
التمويل في كل السياسات لزيادة الإنتاج.
ونوه ميرغني خلال مداخلة لبرنامج (الحدث الاقتصادي) بفضائية سودانية “24” اليوم “الثلاثاء” إلي أن أولويات الحكومة المقبلة تحتاج إلى مسارين أحدهما عاجل لجهة أن موسم الصادرات يبدأ في شهر نوفمبر القادم و لابد من وضع سياسة واضحة خلال شهر وتكون لموسم تصديري واحد.
وأوضح أن السياسات طويلة المدى تتصل بمعالجة سعر الصرف الذي يشكل ٧٠% مشدداً على أهمية توحيد سعر الصرف بجانب معالجة استخدام حصائل الصادر وقال “يجب أن تكون مباشرة للمصدرين وإزالة الخصومات المخصصة لاستيراد الدواء مع إزالة الرسوم والضرائب من المنبع الي الموانئ”.
ودعا ميرغني إلى أهمية توفير التمويل الكافي عبر البنوك التجارية والسماح بتمويل الاحتياطات بتمويل الصادرات ونبه إلى أهمية تحويل أسواق المحاصيل إلى بورصات خاصة سوق الأبيض والقضارف وأشار إلى أنها تُعتبر مشاريع جاهزة وتحتاج فقط إلى قرارات من رئيس الوزراء لانسياب الصادرات للأسواق الخارجية واستدرك قائلاً “لابد من سياسات طويلة المدى لزيادة الإنتاج”.
وحذر من التصدير للمواد خام بإعتبار أن الفرق يصل إلى أكثر من ٢٠٠% من المُصنع مشدداً على ضرورة وقف نذيف تصدير اللحوم حيه وشدد على أنه لابد من تصديرها مصنعة للاستفادة من القيمة المضافة.
ونوه ميرغني خلال مداخلة لبرنامج (الحدث الاقتصادي) بفضائية سودانية “24” اليوم “الثلاثاء” إلي أن أولويات الحكومة المقبلة تحتاج إلى مسارين أحدهما عاجل لجهة أن موسم الصادرات يبدأ في شهر نوفمبر القادم و لابد من وضع سياسة واضحة خلال شهر وتكون لموسم تصديري واحد.
وأوضح أن السياسات طويلة المدى تتصل بمعالجة سعر الصرف الذي يشكل ٧٠% مشدداً على أهمية توحيد سعر الصرف بجانب معالجة استخدام حصائل الصادر وقال “يجب أن تكون مباشرة للمصدرين وإزالة الخصومات المخصصة لاستيراد الدواء مع إزالة الرسوم والضرائب من المنبع الي الموانئ”.
ودعا ميرغني إلى أهمية توفير التمويل الكافي عبر البنوك التجارية والسماح بتمويل الاحتياطات بتمويل الصادرات ونبه إلى أهمية تحويل أسواق المحاصيل إلى بورصات خاصة سوق الأبيض والقضارف وأشار إلى أنها تُعتبر مشاريع جاهزة وتحتاج فقط إلى قرارات من رئيس الوزراء لانسياب الصادرات للأسواق الخارجية واستدرك قائلاً “لابد من سياسات طويلة المدى لزيادة الإنتاج”.
وحذر من التصدير للمواد خام بإعتبار أن الفرق يصل إلى أكثر من ٢٠٠% من المُصنع مشدداً على ضرورة وقف نذيف تصدير اللحوم حيه وشدد على أنه لابد من تصديرها مصنعة للاستفادة من القيمة المضافة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق