توقع الخبير المصرفي أحمد حمور أن يتم
رفع الحظر عن السودان، وأن تعود العلاقات المصرفية السودانية مع العالم الخارجي
والمراسلين، عقب الاتفاق الذي تم يوم الجمعة بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى
إعلان الحرية والتغيير.
وأكد حمور أن القطاع المصرفي تأثر كثيراً بالمقاطعة الاقتصادية، وأعرب عن أمله بأن تزول وتحل مشكلة التحاويل المصرفية، وأشار إلى أنه في حالة عودة العلاقات المصرفية فإنه سيكون هناك أثر إيجابي على تنشيط حركة الصادرات السودانية، وانسياب تحويلات العاملين بالخارج مع منح الحوافز المناسبة لهم، ونوه إلى ضرورة إجراء إصلاح شامل للقطاع المصرفي السوداني.
وأشار إلى ضرورة توفر دعم إسعافي لسد نقص العملات الأجنبية في البلاد، خاصة مع تأثر التجارة الخارجية سلباً في الأسابيع الماضية، نتيجة لتوقف الإنتاج، وأضاف قائلاً "مهما تمتلك الحكومة القادمة من قدرات متنوعة إلا أنها تحتاج إلى وقت لثمار مشروعاتها" .
وطالب الحكومة القادمة بوضع البرامج الملائمة وتحسين بيئة العمل والبنيات التحتية، لتسهيل دخول الاستثمارات الأجنبية إلى البلاد.
وأكد حمور أن القطاع المصرفي تأثر كثيراً بالمقاطعة الاقتصادية، وأعرب عن أمله بأن تزول وتحل مشكلة التحاويل المصرفية، وأشار إلى أنه في حالة عودة العلاقات المصرفية فإنه سيكون هناك أثر إيجابي على تنشيط حركة الصادرات السودانية، وانسياب تحويلات العاملين بالخارج مع منح الحوافز المناسبة لهم، ونوه إلى ضرورة إجراء إصلاح شامل للقطاع المصرفي السوداني.
وأشار إلى ضرورة توفر دعم إسعافي لسد نقص العملات الأجنبية في البلاد، خاصة مع تأثر التجارة الخارجية سلباً في الأسابيع الماضية، نتيجة لتوقف الإنتاج، وأضاف قائلاً "مهما تمتلك الحكومة القادمة من قدرات متنوعة إلا أنها تحتاج إلى وقت لثمار مشروعاتها" .
وطالب الحكومة القادمة بوضع البرامج الملائمة وتحسين بيئة العمل والبنيات التحتية، لتسهيل دخول الاستثمارات الأجنبية إلى البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق