اشتباكات هناك .. وتم استلام عدد من العربات تقدر بحوالي
10 عربات ..
والقائد طرادة يهرب في اتجاه الجبل بعربة واحدة بصحبة (
عبد السلام وعلى مختار )
تتعطل العربة فجأة !!
بعد مطاردة بالقرب من منطقة " الملم " .. يحدث
اشتباك عنيف يؤدي الى قتل طرادة وبعض الافراد الذين معه ..
وتم اسر البقية بمن فيهم على مختار ..
وايضاَ تم اسر مجموعة ابراهيم بهلول ونمر في مناطق جبال
عدولة ومعهم آخرون .
ورد كشف سري بتسليح العربات القادمة من دولة جنوب السودان
.
- 28 عربة مسلحة و 106 عربة مدفع 14.5 بوصة وعربة ذو 37
10b وراجمة 12 ماسورة وعربة 9
GBS والبقية دوشكات وبعض الاسلحة الخفيفة .
افادات مهمة ..
تجمعت قوات الحركتين في وادي شرق زلة ، حيث حضر القائد
العام جمعة حقار لقوة وقدم تنويراً سريعاً ، قال فيه انهم سوف يتحركوا الى السودان
بغرض مساعدة متحركهم القادم من الجنوب للوصول الى الشمال ، قام بعدها جمعة بتوجيه
جابر اسحق بتجميع القوة التي سوف تتحرك لدافور .
القوة القادمة من ليبيا عددها 83 عربة منها 5 مدرعات وع
عربة ZS تحمل مياه وتعينات وذخائر ، وعربة تانكر
تحمل وقود بنزين وقوة تقدر بحوالي 400 فرد .
تم تدمير المتحرك التابع لحركة مناوي والمجلس الانتقالي
القادم من مدينة جوبا تدميراً كاملاً ، فأصبح أما عربات تم استلامها أو عربات تم
تدميرها !
من خلال افادات الاسرى والغنائم التي تحصلت عليها قوات
الدعم السريع ، يتضح أن العربات المتبقية للمتحرك القادم من ليبيا والتابع للحركات
فقط حوالي 23 عربة ، منها عربات اخلت الجرحى الى " عين سيرو " ومنها
ايضاً عربات المتمرد خاطر شطة .
وبعد الهزيمة القوية التي تلقتها قوات مناوي في عين سرو
وأبوقمرة فإن العربات المقدر عودتها الى الجماهيرية الليبية لا يتجاوز 11 عربة فقط
!
غضب خليفة حفتر !!
شاركت حركة مناوي داخل ليبيا في معارك رأس لانوف والسدرة
والجفرة ، وغنمت عدد 60 عربة ودبابة واحدة ، بينما تحصلت من خليفة حفتر على عدد 40
عربة و14 مدرعة ..
بعد دخول المرتزقة الى رأس لانوف ، عقد جابر اسحق إتفاقاً
مع ابراهيم جدران بموجبه ينسحب جابر مقابل مبلغ مادي للحركة ، وإعطاء كل فرد مبلغ
600 دينار ليبي وكل ضابط 900 دينار ..
بالفعل إنسحب جابر من رأس لانوف ، والخليفة حفتر في قمة
غضبه يقوم بضربهم بالطيران مما ادى الى اصابة عدد من القوة على رأسهم العقيد
أربعات !
في وادي هور تم تنوير القوة بواسطة جابر اسحق بأن هناك
قوة بالقرب من بئر مرقي التابعة للقوات السودانية وتوجيه بقتل قائد الدعم السريع
اذا تم اسره .
تشتت القوة المتمردة بعد اشتباكها مع القوات الحكومية وتحرك نمر عبد الرحمن
الى الشمال بعدد ثلاث عربات ، وقطع السكة حديد ، حيث تعرض مرة اخرى لإشتباك أفقده
عربتين ، تحرك بواحدة داخلا الغابة بالقرب من جبال عدولة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق