في اطار جهودها للحد من الفقر عبر تدشين
مشروعات القرض الحسن وتوسيع مظلة التأمين الصحي وتوفير المعينات للشرائح الفقيرة
والداخليات وفي اطار حملتها في خفض الوفيات بين الاطفال والامهات التي تأتي تحت
شعار «من احياها» قامت وزيرة الرعاية الاجتماعية والضمان الاجتماعي مشاعر الدولب
وفي معيتها وزير الدولة بالوزارة ووكيل وزارة الصحة ونائب الامين العام لديوان
الزكاة والامين العام لمجلس الامومة والطفولة ومدير عام التأمين الصحي والامين العام
العام لاتحاد المرأة بزيارة لولاية البحر الاحمر مستهدفة محليتي القنب والاوليب
ومحلية جبيت المعادن باعتبارهما اكثر الولايات شحا للموارد بالولاية وتم خلال
الزيارة توزيع «2000» جوال ذرة و«1000» بطانية.
وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي مشاعر الدولب ثمنت الجهود التي يبذلها ديوان الزكاة في دعم الشرائح الضعيفة والفقراء وقالت ان منهج وزارتها يستند علي ما ينفذه الديوان في هذا الجانب تحقيقا لقيم التكافل وتعزيزا لدعم الضعفاء والارامل والايتام.
من جابنه وجه والي البحر الاحمر علي احمد حامد معتمدي المحليات بتوخي العدل وعدم المحاباة في توصيل اموال الزكاة والدعم الحكومي لشرائح الفقراء والضعفاء. وقال حامد خلال احتفالات ديوان الزكاة بتدشين تمليك وسائل انتاج وكسوة فصل الشتاء والدعم الغذائي لمحليتي القنب والاوليب وجبيت التعدين: ان محاربة الفقر تتم بالعمل والانتاج بدلا من دفع الاموال. واشاد والي البحر الاحمر بالدعم الكبير والمشروعات وكفالة الشرائح الضعيفة التي ينفذها ديوان الزكاة.
في سياق متصل اعتمد نائب الامين العام لديوان الزكاة الاتحادي الدكتور بلة الصادق عبدالرحمن شراكة محلية القنب والاوليب مع ديوان الزكاة بولاية البحر الاحمر في تمليك المشروعات الانتاجية للناس لاخراجهم من دائرة الفقر للكفاية والانتاج، وقال: ان مسيرة الزكاة في السودان تمضي من احسن الى احسن واستدل على الامر بزيارات وفود الدول الاجنبية لرئاسة الديوان من اجل الاستفادة من تجربته في انفاذ الفريضة.
في منطقة محمد قول دشنت وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي مشاعر الامين الدولب امس برفقة وزير الدولة بالرعاية الاجتماعية ابراهيم آدم ابراهيم و نائب الامين العام لديوان الزكاة الاتحادي دكتور بلة الصادق عبد الرحمن قافلة الدعم المقدمة من الزكاة لمنطقة محمد قول بمحلية جبيت المعادن.
وقالت الدولب: ان القافلة تأتي ضمن حزم الدعم الاجتماعي للوزارة ومشروع الامان الاجتماعي بايجاد مشروعات جديدة مؤكدة توطين العلاج بالولاية والاهتمام بتعليم البنات عبر مشروع التغذية المدرسية والداخليات ووجهت ديوان الزكاة بالولاية بزيادة المشروعات الانتاجية في جانب قوارب الصيد لان المحلية تشكل نسبة 26% من ساحل البحر الاحمر كما اكدت ادخال كل الاسر التي بها عجزة وايتام ومعاقين في برنامج الدعم الاجتماعي بالولاية.
والي البحر الاحمر علي احمد حامد اشاد بجهود ديوان الزكاة الاتحادي والولائي في تقليل حدة الفقر عبر المشروعات الانتاجية، وقال: ان هذه القوافل هي خير معين للفقراء والمساكين بالمحلية وعلى الحكومة مساعدة الناس في معاشهم عبر تقديم الدعم المباشر والتوسع في التغطية الشاملة للتأمين الصحي وانطلاق حملة من احياها لخفض وفيات الامهات والاطفال مشددا على قانون الزامية التعليم وتوفير الداخليات والتغذية المدرسية للطلاب.
وفي السياق ذاته كشف دكتور بلة الصادق عبد الرحمن نائب الامين العام لديوان الزكاة ان التكلفة الكلية لهذه القوافل بلغت «1000000» جنيه لعدد «2000» جوال ذرة وخمسمائة بطانية موزعة لمحليتي جبيت المعادن خصصت لمنطقة محمد قول ومحلية القنب والاوليب، منطقة السلوم وكشف ان الديوان بحمد الله حقق جباية كلية خلال هذا العام تجاوزت «2,400000000» جنيه خصصت منها نسبة 20% للمشروعات الانتاجية التي تتناسب وطبيعة كل ولاية وتم تمليك نماذج من مشروعات استقرار الشباب في مجال الحرف المهنية متمثلة في صيانة الالكترونيات والنقاشة واعمال الديكور بجانب الكهرباء العامة والسيارات وتوزيع الشهادات على المتدربين
وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي مشاعر الدولب ثمنت الجهود التي يبذلها ديوان الزكاة في دعم الشرائح الضعيفة والفقراء وقالت ان منهج وزارتها يستند علي ما ينفذه الديوان في هذا الجانب تحقيقا لقيم التكافل وتعزيزا لدعم الضعفاء والارامل والايتام.
من جابنه وجه والي البحر الاحمر علي احمد حامد معتمدي المحليات بتوخي العدل وعدم المحاباة في توصيل اموال الزكاة والدعم الحكومي لشرائح الفقراء والضعفاء. وقال حامد خلال احتفالات ديوان الزكاة بتدشين تمليك وسائل انتاج وكسوة فصل الشتاء والدعم الغذائي لمحليتي القنب والاوليب وجبيت التعدين: ان محاربة الفقر تتم بالعمل والانتاج بدلا من دفع الاموال. واشاد والي البحر الاحمر بالدعم الكبير والمشروعات وكفالة الشرائح الضعيفة التي ينفذها ديوان الزكاة.
في سياق متصل اعتمد نائب الامين العام لديوان الزكاة الاتحادي الدكتور بلة الصادق عبدالرحمن شراكة محلية القنب والاوليب مع ديوان الزكاة بولاية البحر الاحمر في تمليك المشروعات الانتاجية للناس لاخراجهم من دائرة الفقر للكفاية والانتاج، وقال: ان مسيرة الزكاة في السودان تمضي من احسن الى احسن واستدل على الامر بزيارات وفود الدول الاجنبية لرئاسة الديوان من اجل الاستفادة من تجربته في انفاذ الفريضة.
في منطقة محمد قول دشنت وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي مشاعر الامين الدولب امس برفقة وزير الدولة بالرعاية الاجتماعية ابراهيم آدم ابراهيم و نائب الامين العام لديوان الزكاة الاتحادي دكتور بلة الصادق عبد الرحمن قافلة الدعم المقدمة من الزكاة لمنطقة محمد قول بمحلية جبيت المعادن.
وقالت الدولب: ان القافلة تأتي ضمن حزم الدعم الاجتماعي للوزارة ومشروع الامان الاجتماعي بايجاد مشروعات جديدة مؤكدة توطين العلاج بالولاية والاهتمام بتعليم البنات عبر مشروع التغذية المدرسية والداخليات ووجهت ديوان الزكاة بالولاية بزيادة المشروعات الانتاجية في جانب قوارب الصيد لان المحلية تشكل نسبة 26% من ساحل البحر الاحمر كما اكدت ادخال كل الاسر التي بها عجزة وايتام ومعاقين في برنامج الدعم الاجتماعي بالولاية.
والي البحر الاحمر علي احمد حامد اشاد بجهود ديوان الزكاة الاتحادي والولائي في تقليل حدة الفقر عبر المشروعات الانتاجية، وقال: ان هذه القوافل هي خير معين للفقراء والمساكين بالمحلية وعلى الحكومة مساعدة الناس في معاشهم عبر تقديم الدعم المباشر والتوسع في التغطية الشاملة للتأمين الصحي وانطلاق حملة من احياها لخفض وفيات الامهات والاطفال مشددا على قانون الزامية التعليم وتوفير الداخليات والتغذية المدرسية للطلاب.
وفي السياق ذاته كشف دكتور بلة الصادق عبد الرحمن نائب الامين العام لديوان الزكاة ان التكلفة الكلية لهذه القوافل بلغت «1000000» جنيه لعدد «2000» جوال ذرة وخمسمائة بطانية موزعة لمحليتي جبيت المعادن خصصت لمنطقة محمد قول ومحلية القنب والاوليب، منطقة السلوم وكشف ان الديوان بحمد الله حقق جباية كلية خلال هذا العام تجاوزت «2,400000000» جنيه خصصت منها نسبة 20% للمشروعات الانتاجية التي تتناسب وطبيعة كل ولاية وتم تمليك نماذج من مشروعات استقرار الشباب في مجال الحرف المهنية متمثلة في صيانة الالكترونيات والنقاشة واعمال الديكور بجانب الكهرباء العامة والسيارات وتوزيع الشهادات على المتدربين
أيمن محمد عثمان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق