أكد
وزير النفط والغاز، م. إسحق آدم بشير جماع، وجود استقرار في منتجي الجازولين
والبنزين، ووعد بالسعي لإحداث وفرة من خلال الدفع بكميات أكثر من الحوجة
الاستهلاكية، بخاصة في مناطق التعدين وتلك ذات النشاط التجاري والصناعي والزراعي.
ووجه الوزير خلال لقائه بوالي غرب دارفور، اللواء ركن مهلب حسن أحمد علي، بمعية وزيري المالية والبنى التحية بالولاية، بتوفير كافة احتياجات الولاية من الجازولين والبنزين، خاصة وأن الولاية تشهد مشروعات تنمية عمرانية في الطرق والمباني، بجانب المشروعات الزراعية والنشاط التجاري بالولاية.
وأمن الوزير على توفير مخزون كاف بالولاية لتغطية شهور فصل الخريف، تفادياً لمعوقات انقطاع الطرق فيه.
من جانبه، أوضح والي غرب دارفور أن الولاية مقبلة على أكبر حدث، يتمثل في استقبال الدورة المدرسية، بجانب مضاعفة مشروعات التنمية التي تشهدها الولاية في الإنشاءات، منها الطرق وبناء المرافق الخدمية لإنسان الولاية، مستعرضاً الدراسات التي تفيد باستهلاك الولاية وإمكانيات وجود مستودعات التخزين ومحطات الخدمة الكافية لتغطية الولاية.
وتعهد الوالي بالاستمرار في ضبط عمليات التوزيع المحكمة التي نفذتها الحكومة من قبل، والتي أدت إلى تخطي الولاية لظاهرة ندرة المحروقات التي شهدتها البلاد مؤخراً، مشيداً بمستوى التنسيق مع إدارة الإمدادات بوزارة النفط.
ووجه الوزير خلال لقائه بوالي غرب دارفور، اللواء ركن مهلب حسن أحمد علي، بمعية وزيري المالية والبنى التحية بالولاية، بتوفير كافة احتياجات الولاية من الجازولين والبنزين، خاصة وأن الولاية تشهد مشروعات تنمية عمرانية في الطرق والمباني، بجانب المشروعات الزراعية والنشاط التجاري بالولاية.
وأمن الوزير على توفير مخزون كاف بالولاية لتغطية شهور فصل الخريف، تفادياً لمعوقات انقطاع الطرق فيه.
من جانبه، أوضح والي غرب دارفور أن الولاية مقبلة على أكبر حدث، يتمثل في استقبال الدورة المدرسية، بجانب مضاعفة مشروعات التنمية التي تشهدها الولاية في الإنشاءات، منها الطرق وبناء المرافق الخدمية لإنسان الولاية، مستعرضاً الدراسات التي تفيد باستهلاك الولاية وإمكانيات وجود مستودعات التخزين ومحطات الخدمة الكافية لتغطية الولاية.
وتعهد الوالي بالاستمرار في ضبط عمليات التوزيع المحكمة التي نفذتها الحكومة من قبل، والتي أدت إلى تخطي الولاية لظاهرة ندرة المحروقات التي شهدتها البلاد مؤخراً، مشيداً بمستوى التنسيق مع إدارة الإمدادات بوزارة النفط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق